TOP أسباب الفجوة بين الأجيال SECRETS

Top أسباب الفجوة بين الأجيال Secrets

Top أسباب الفجوة بين الأجيال Secrets

Blog Article



يمكن أن تتميز الأجيال بطريقة استخدامهم للغة بشكل مختلف، فقد أنشأت الفجوة بين الأجيال فجوة مماثلة لها ولكن في اللغة والتي يمكن أن تصعب التواصل وهذه المشكلة هي إحدى المشاكل الواضحة في المجتمع، لذا يصبح التواصل اليومي في المنزل ومكان العمل والمدارس أمر صعب، فقد تسعى الأجيال الجديدة لإظهار أنفسهم كشيء بغض النظر عن العمر، ويتبنون لغة مميزة وعامية جديدة تسمح بإنشاء الجيل معنى الفصل عن الجيل السابق، وهذه الفجوة الظاهرة بين الأجيال يمكننا رؤيتها كل يوم، «رمز الرجل الأكثر أهمية هو لغته ومن خلالها تظهر حقيقته».

لم أعد أحتمل الصراع بين عقلي وقلبي كيف اتعامل مع طليق زوجتي الذي يهددها بفضحها امام الجميع؟ أسئلة ذات صلة

وفاء خيري: كيف نتجنب صراع الأجيال ونوفق بين الجيلين القديم والجديد؟

سلطت هذه الورقة الضوء على ظاهرة الفجوة الجيلية في المجتمع المصري، من خلال استعراض أسبابها، وتحليل مظاهرها، والتعرُّف على مدى تأثر الأسرة المصرية والمجتمع المصري بها. وخلصت الورقة إلى وجود تباين في المعارف الاجتماعية والثقافية والتكنولوجية بين الأجيال المختلفة، ووجود عدة تهديدات للأسرة المصرية، تزيد من هذه الفجوة، منها ارتفاع نسبة الطلاق، وانتشار ظاهرة الأم المعيلة للأسرة، وحدوث خلل في تكوين الأسرة المصرية، وانتشار الانحدار الأخلاقي والقيمي، وزيادة التطلعات الاستهلاكية للشباب المصري، وغياب الوعي الديني لديهم، وزيادة انتشار حالات الإجرام في المجتمع، وإهدار طاقات الشباب، وعدم الاستفادة من الكوادر الشبابية والاستثمار فيها.

وسوم: أسباب مفهوم فجوة الأجيال في علم النفستفسير فجوة الأجيال في علم النفسخلفية مفهوم فجوة الأجيال في علم النفسفجوة الأجيالفجوة الأجيال في علم النفسمفهوم فجوة الأجيال في علم النفس

وقد وجدنا أن الدراسات تسير في اتجاهين مختلفين بالنسبة لعملية التنشئة الاجتماعية في البلدان العربية عامةً، ومنها مصر: أولهما اتجاه يرى أن الأسرة العربية تعتمد في بنيانها على التسلط وممارسة القوة ضد أفرادها، وعدم قابلية الحوار، وسيادة التحيز والتفرقة بين الأبناء حسب الجنس وحسب الترتيب داخل الأسرة، الأمر الذي يتسبب في شيوع التوتر والصراع بين أفراد الأسرة جميعًا، آباء وأبناء، وبين الأبناء بعضهم البعض.

كل زمان له ظروفه الخاصة، وبالتالي قيمه وأفكاره وأولوياته الخاصة، ما كان محرم بالأمس قد يصبح أمراً مألوفاً وعادياً اليوم والعكس صحيح، وما هو أولوية وشيء لا بد منه اليوم قد يمسي أمراً مرفوضاً وربما مدعاةً للسخرية في الغد، هذا القانون الذي يحكم حركة الزمان وله الفضل لما وصلنا له اليوم من تطور وتقدم وعليه اللوم ببعض النتائج السلبية التي قد يعود بها هذا التطور، من هنا ينشأ الخلاف بين أبناء يعيشون الحاضر وينظرون إلى المستقبل وآباء يعيشون الحاضر ويتحسرون على الماضي، وهذا ما يعرف بصراع الأجيال.

لا شكّ أن التواصل بين الأجيال والثقافات والحفاظ على هويّة موحّدة إنسانية مسألة مهمّة في ظلّ تحدّيات الثقافات الوافدة أو المتغلغلة بوسائل ناعمة دون أن يعني ذلك الانعزال، مع أهميّة التفاعل مع ما هو كوني وإنساني، والهدف هو تقليص الفجوة بين الأجيال.

تجنب النقد المستمر: ومن الضروري تجنب التوبيخ أو العقاب سواء المادى أو المعنوى.

يعيش أبناء القرن الحادي والعشرين في المجتمع بشكل يختلف عن الواقع الذي عرفه آباؤهم وأجدادهم، وهذا الاختلاف في الواقع اليومي يخلق نوعًا من الفجوة بين الأجيال، فنجد أن التحولات التي طرأت على المجتمعات خلال هذه الفترة الحالية، من تطور تكنولوجي وإعلامي، أدت بشكل كبير إلى تصادم بين الجيلين أي جيل الآباء وجيل الأبناء، وقد زاد من تعمق الهوة بين جيل محافظ متمسك بثقافته وعاداته وتقاليده القديمة، وبين جيل نشأ في ظروف حياتية مختلفة عن الأجيال السابقة والتواصل بين الأفراد من خلال شبكات النت، وكثرة الأسفار.

تحدث فجوة الأجيال بين الآباء والأطفال في الغالب بسبب الآباء أنفسهم ، إنهم لا يتحدثون بصراحة مع أطفالهم ولا يشاركون في حل مشاكلهم ، يعطي هذا السلوك انطباعًا بأن الآباء هم أشخاص ذوو سلطة ، لأنهم يمليون فقط دون فهم ???? ??? ?????? المشاكل التي يواجهها أطفالهم ، نتيجة لذلك ، يصبح الأطفال معزولين عقليًا عن والديهم ، ينشغل بعض الآباء بعملهم لدرجة أنهم لا يقضون وقتًا ممتعًا مع أسرهم ، مما يجعلهم غير مدركين تمامًا لكيفية نمو أطفالهم ، ونوع العقلية التي يتم تطويرها لديهم ، وما إلى ذلك ، هذا في النهاية يخلق فجوة بينهما ، إنهم يدركون ذلك فقط عندما يكون الوقت قد فات.

ولم تكن معارضة الآباء للثورة وقتها حبًّا في نظام مبارك، ولكنها كانت نابعة من خوف أكثرهم على أبنائهم من عواقب الخروج من اعتقال أو تصفية، فكانوا يفضلون السكوت والصبر على الظلم عن الخروج والمطالبة بالحرية وتغيير النظام.

وقالت الاستشارية، التي قبلت سرد حكايتها بشرط عدم ذكر اسمها: "تدرك فجأة أن الجيل الناشيء ليس بالضبط مثل جيلك.

معدل التغيير المتسارع: ففي القرن التاسع عشر، كانت التطورات في المجتمع بطيئة، نتيجة لذلك، عاش جيلان أو ثلاثة أجيال أنماط حياة كانت متشابهة جدًا، ولم تكن هناك اختلافات كثيرة عبر الأجيال، ونظرًا للتقدم التكنولوجي والاجتماعي الذي حدث في القرنين العشرين والحادي والعشرين، فإن أنماط حياة الأفراد، أصبحت تختلف من جيل إلى جيل اختلافًا جذريًا.

Report this page